قبل أن تلتحق زينب سليمان بكلية الأداب قسم الوثائق والمكتبات، كان لديها حب القراءة وتعليم الأطفال وقد اكتشفت ذلك مع شقيقتها التي تصغرها بنحو 9 سنوات حيث ساعدتها زينب على تعلم اللغة العربية وتنمية الخيال من خلال القصص التي كانت تختارها بعناية لتقصها عليها. فور تخرج زينب من الجامعة أطلقت مبادرتها إقرأ مع زينب في …